Pages

27.4.10

حفل توقيع بالإسكندرية

لكل أصدقائى من سكان مدينة الإسكندرية الساحرة ,أدعوكم لحضور حفل توقيع و مناقشة المجموعة القصصية "بُعد إجبارى" بمكتبة أكمل بالإسكندرية
يناقش المجموعة أ/ محمد عبادى
**************
و ذلك يوم الأحد الموافق 2مايو 2010 فى تمام الساعة السابعة مساء
*************************
تحتوى المجموعة على 14 قصة قصيرة تتناول مشكلات و قضايا المرأة المعاصرة
و صادرة عن دار فكر للنشر و التوزيع
***************
عنوان المكتبة :
181-183شارع أحمد شوقى رشدى على الترام
رقم هاتف المكتبة:
5411109
***************
الدعوة عامة و يشرفنا حضوركم

23.4.10

حوار بمجلة فرح المغربية




زوجي شخص رائع يتحمل انشغالي بصدر رحب لإيمانه بقيمة ما أفعله

أقول لهُ من خلال مجلتكم "لن أضل الطريق ما دمت معي
".



نسرين البخشونجى، عمرها 28 سنة و إبداعاتها لا تقاس بعدد سنين عمرها، فهي إعلامية مصرية ناجحة و متميزة و كاتبة قصصية موهوبة رغم سنها الصغير نسبيا.

حاصلة على بكالوريوس الخدمة الاجتماعية من المعهد العالي للخدمة الاجتماعية أسوان بالجمهورية المصرية بتقدير جيد، تحضر الآن لماجستير في علم الاجتماع و علم الإنسان بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.

خلال الست السنوات التي عملت فيها بالصحافة، كان لها صيت قوي جدا، فقد عملت بجريدتي الراية و الشرق بدولة قطر، جريدة المصري اليوم، جريدة الدستور, مجلة أم الدنيا، مجلة الثقافة الجديدة، ونشرت لها أول مجموعة قصصية باسم "بُعد إجباري"، هاته المجموعة التي أثارت إعجاب النقاد و الأدباء قبل القراء، حتى قال عنها الدكتور "علاء الاسواني" في حوار لجريدة لومنود الفرنسية: موهبة هاته الشابة كبيرة و سوف تثير ضجة كبيرة أكيد.

أقيمت عدة ندوات على شرفها، أخرها ندوة صالون د. علاء الأسوانى الثقافى و ندوة بجامعة حلوان للتحدث عن الجمال الداخلي للمرأة و قدرتها على العطاء سواء في عائلتها أو في عملها.

تحب نسرين العمل الجمعوي فهي متطوعة في منظمة " الأيزيك" العالمية "فرع الجامعة الأمريكية بالقاهرة".



نسرين البخشونجى أهلا بك في مجلة فرح.

أهلاً بكم، يشرفنى جداً التحدث إلى مجلة من دولة المغرب الشقيقة

أنت إعلامية متميزة و كاتبة موهوبة في سن صغير نسبيا فهل يمكن أن تحدثي القارئ عن نفسك أكثر.

في الحقيقة لم أخطط أبداً لكل هذا، أتيت إلى القاهرة فى عام 2003 لألتحق بالجامعة الأمريكية لأكمل دراستى العليا و أحصل على الماجيستير فى علم الإجتماع و علم الإنسان. لكن عشقى للصحافه جعلنى أنخرط تماماً فى بلاطها.

أما عن الكتابة الأدبية فهى لم تكن كذلك ضمن خططى رغم ممارستى لها منذ المرحلة الإعدادية بالتعليم الأساسى. لكنى أقتربت من عالم الأدباء و الكتاب حين عملت بإحدى دور النشر "مؤسسة شمس للنشر و الإعلام"، حيث عملت كمسئولة إعلامية تعرفت من خلالها على أدباء دعمونى و أشادوا بما أكتبه من قصص، و هم من أقترحوا على فكرة إصدار كتاب و أذكر منهم الروائى د. زين عبد الهادى الذى ساهم بقراءة كل ما أكتبه و قدم لى نصائح كثيرة.

عملك كصحفية و إعلامية و إبداعاتك الكتابية و عملك الجمعوي، إضافة إلى رغبتك في إتمام الدراسات العليا. كل هذا هل له تأثير على حياتك العائلية و الزوجية بالتحديد؟

أبداً لسبب بسيط هو أن كل شئ تم على فترات و بالتالي فإن مرحلة التدريب على كيفية التوفيق بين عملى و بيتى تمت على فترة طويلة منذ زواجى قبل أربع سنوات. و لا أنكر أن زوجى يتحمل إنشغالى بصدر رحب لأيمانه بقيمة ما أفعله.

من بين قصص كتابك المنشور، نجد قصة "بُعد إجباري" و الذي كتبتها عن جدك و جعلتها عنوانا للكتاب فهل يمكن أن تحدثينا عن اثر هذا الرجل في حياتك؟

انا فخورة جداً بأن أكون حفيدة "رمضان السعدي" الذي سُمى الشارع الذى يسكن به باسمه عرفاناً بأهمية هذا الرجل فكيف لى أن لا أتأثر بشخصيته الفريدة؟ فهو من علمنى حب القراءة، أذكر حين كنت طفله لم يكن ينام هو و جدتى قبل أن يقرأوا و كان لديه مكتبة رائعة. باختصار جدي هو حجر الأساس الذى شكل وجدانى و معرفتى و أخلاقى.

حدثتني عن مساندة والدك و زوجك لك في مسيرتك فهل يمكنك أن تفسري لنا أكثر و هل زوجك رجل يتفهم انشغالاتك بين الدراسة و الإعلام و العمل الجمعوي و أيضا الكتابة القصصية و ما هو دوره في حياة نسرين العملية؟

يمكنني أن أقول أن والدى هو الذى يلعب الأن دور المحرض على أن أبقى كما أنا على المستوى الأخلاقى و الإنساني، فحين أفرح بنجاحاتي يذكرني بأن علي ألا أشعر بالغرور و إلا سأفقد نجاحاتى.

أما عن زوجى فهو شخص رائع بحق، يدعمني بشدة رغم أن تخصصه بعيد تماماً عنى فهو مهندس. لكنه يهتم كثيراً بقراءة الموضوعات الصحفية التى أكتبها قبل إرسالها للجريدة، وينتقدني بشدة في ما أكتبه فى المجال الأدبى. هو رجل حنون، يتحمل الحالات المزاجية التى تصاحب مخاض قصص جديدة. و أقول لهُ من خلال مجلتكم "لن أضل الطريق ما دمت معي".

كما لا يفوتني أن اذكر دور رجل كبير قيمة و علما في مسيرتي الأدبية، و هو الدكتور علاء الأسواني و الذي كما أسلفتم تحدث عني لجريدة "لوموند" الفرنسية، الشيء الذي شجعني كثيرا و أحرجني في نفس الوقت، لأنه بات علي أن أكون عند حسن ظنه بقلمي و أن اعمل كثيرا من اجل تحقيق هذا الهدف، و بالرغم من أن معرفتي به حديثة إلا انه اتصل بي ليهنئني بمجموعتي القصصية و دعاني بكرم لمناقشتها بصالونه الثقافي. هذا الرجل ليس فقط عملاقا بأدبه و لكنه يتميز بشخصية متواضعة جدا و في ذات الوقت هو شخص شديد الثقافة. وهو مثال للرجل الذي يساهم في تعزيز مكانة المرأة في المجتمع و بالتالي فهو وراء نجاح نساء عظيمات فعلا.

ما هي مشاريعك المستقبلية؟

إلى جانب عملي الصحفي أنا بصدد نشر مجموعتى القصصية الجديدة لكنى لم أستقر بعد على اسمها.

ما رأيك في الفقرة التي أنت ضيفة عليها الآن و هي فقرة وراء كل عظيمة رجل؟

فقرة ممتازة لأنها تشيد بدور الرجل فى حياة المرأة، فكما أنه وراء كل رجل عظيم امرأة، كذلك وراء كل امرأة ناجحة رجل يقدم لها يد العون. يجب أن أقول أن هذا النوع من الرجال يثقون جداً بأنفسهم، عكس أولائك الذين يحاولون التقليل من دور المرأة فى المجتمع.



كلمة مفتوحة لمجلة فرح العربية.

سعيدة جداً بمجلة فرح و أتمنى لها دوام النجاح و ان شاء الله ستكون مصدر فرح لقراءها تماماً مثل اسمها.

http://www.magfarah.com

بورتريه و حوار من انجاز بشرى شاكر

19.4.10

إنشطارها الأول


نصفها الأول. صوتها المنخفض..رقة كلامها معهُ, تعاطفها الزائد عن حدود المنطق. عندما يتملكها ملاك الحنان يكاد يُجزم الجميع بأمومتها لهُ, و حين يتملكها شيطان الرغبة جسدها المسجى على سريرها البارد.. تتحول إلى عشيقه.
لا أريد أن أتركك..ساعدنى, كلمات ترددها بين الحين و الأخر و ملامح وجهها مكسوة بالبراءة.عيناها المملؤة بدموع العشق و فرط المحبة.
نصفها الثانى. صوتها يرتفع قليلاً عن المعتاد..كلامها الحاد, نيران غضبها الذى يشتعل فجأة دون سابق إنذار. رغبتها عارمة فى التخلص من تلك الحياة التى تعيشها معهُ بعد أن كفرت بحبها لهُ و أعتبرتهُ لعنه. تريد أن تلزو بنفسها من إفتقار الشعور الأمان معهُ, خوفها المتأصل داخل حنايا روحها المجروحة.
لم يكلف نفسهُ يوم عناء سؤالها عن سر تلك الكلمات المبهمه التى تتمتم لهُ بها أحياناً بينما يكسو ملامح وجهها لون الفشل, عيناها المملؤة بدموع الإفتراق.
بنصفها الأول, تنظر إليه.. تتفحص ملامحهُ كأنها تحفظها عن ظهر قلب. حين يحضنها.. تحضنهُ بكل ما فيها, فربما تكون تلك أخر جرعات حنانهُ قبل اجتياح الطوفان. حين تمسك يدهُ..تطيل فى مسكتها فربما تكون آخر لمساتهُ قبل الإعصار. كل شىء يحدث بينهما بدأ يأخذ منحناً آخر لديها..فربما يكون الأخير قبل الإفتراق.
بنصفها الثانى, تفكر بتمعن فى حياتها بعدهُ..كيف ستعيشها. حلم الحريه التى كانت تنعم بها قبلهُ يداعبها من حين لأخر.. تردد ريد أن أكون أنا.
تفكر فى أثاث بيتهما الذى سيكون من نصيبها, أين ستضعهُ يا ترى؟ تفكر فى أنياب الرجال التى ستحاول كثيراً الفتك بها, كيف ستتصرف؟
بنصفها الأول, تضع عطر كانت قد أستخدمتهُ يوم زفافها, , تسمع موسيقى تم عزفها لحظة تقطيع التورته. تسألهُ عن ذكرى تلك الرائحة فلا فيعرف لها مناسبة, تسألهُ عن تلك المقطوعة الموسيقية فيجهلها..تسألهُ عن المكان الذى ألتقيا فيه للمرة الأولى بعد الإرتباط فتكتشف أنهُ قد نسى أو تناسى كل ذكرى لهما معاً. ثم يضيف مكملاً حديثه الممل لا أريد أن أشغل ذهنى بتواريخ و أشياء ليس لها أهمية.
ضحكت و الدموع على خديها..صمتت.
تعيش معهُ بوجهين, بروحين, بقلبين, بإحساسين متناقضين. تعيش حياتها مشطورة إلى نصفين.

16.4.10

جريدة الأخبار

ما كتب عن المجموعة بجريدة الأخبار عدد الخميس 15 إبريل صفحة إبداعات أدبية

13.4.10

المدونات تزهر فى القاهرة


تحت عنوان "المدونات تزهر فى القاهرة" نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرا من القاهرة عن المدونين المصريين الشباب الذين باتوا يمثلون براعم الجيل الجديد من الكتاب فى مصر، والذين يرعاهم الأديب الكبير علاء الأسوانى ويشبههم بـ"الألف زهرة من الزهور التى تتفتح فى حديقة الأدب المصرى الشاسعة".

تستهل الصحيفة تقريرها بالإشارة إلى وجود شىء جديد تماما فى طريقه إلى الازدهار فى سوق الكتاب المصرى.. هناك جيل جديد من الكتاب الشبان بدأ يتولى زمام السيطرة، وعلى الرغم من وجود بعض العقول والأقلام الساخطة التى تنتقدهم بانتظام فى الصحف زاعمة "غياب الأسلوب" فى كتاباتهم "واستعانتهم بتراكيب جمل غير جيدة" "ودافع الربح الوحيد" الذى يسيطر على ناشريهم، إلا أن هذا النوع من الغيرة وقصر النظر فى أى مناخ فى العالم غالبا ما يكون مصدر إغراء، وحافزا على العمل للكاتب المحبط.

وتشير الصحيفة إلى أنه بعد أربع سنوات من وفاة صاحب جائزة نوبل الأديب الكبير نجيب محفوظ، وبعد مرور ثلاثين عاما على أزمة الرواية التى انطلقت فى وقت مبكر من الثمانينات، بدأت الكتب تباع من جديد، كما عاد مرة أخرى الإقبال على المعارض المتخصصة واحتفالات التوقيع فى المكتبات والجامعات فى القاهرة، وانطلقت دعوة الكتاب الجدد للحديث عن أنفسهم فى التلفزيون والصحف المصرية تتكلم عنهم، وانتشرت رفوف الكتب وزوايا القراءة فى عاصمة مصر التى يصل عدد سكانها إلى 80 مليون نسمة، من بينهم 55٪ يعانون من الأمية.

وهو ما يصفه الكاتب حمدى أبو جليل بأنه "أمر لا يصدق، بالنظر إلى التصاعد الحالى للتيار الدينى المحافظ فى مجتمعنا".

وتعرض الصحيفة نموذجين من المدونين الذين أصبحوا يمثلون الجيل الجديد من الكتاب، وهما غادة عبد العال وغادة محمد محمود. تقول الصحيفة عن غادة عبد العال، مؤلفة كتاب "عايزة أتجوز"، أنها قد أصبحت نجمة بالفعل بعدما بيع أكثر من 35 ألف نسخة من كتابها فى مصر، لاسيما وأن أى كتاب كان يصنف فى مصر على أنه من "أكثر الكتب مبيعا" إذا بيع منه فقط خمسة آلاف نسخة.

وتشيد الصحيفة، التى التقت بغادة ووصفتها بأنها تملك جاذبية وأن رأسها الذى يغطيه الحجاب يفكر بشكل جيد، بكتاب "عايزة أتجوز" وتعرض بعض المقاطع منه عن نماذج الرجال التى وردت فى الكتاب والذين وصفتهم بأنهم "يثيرون الضحك والشفقة فى آن واحد".

وتذكر الصحيفة أن الستة أشهر المقبلة ستشهد صدور ترجمة كتاب غادة عبد العال إلى اللغات الإيطالية والألمانية والهولندية والإنجليزية.. كما أنها قامت بصياغة ثلاثين حلقة تليفزيونية مقتبسة من كتابها لتقديمها فى شهر رمضان المقبل فى مسلسل من بطولة النجمة هند صبرى، والتى تشير الصحيفة بالمناسبة أنها لعبت دورا من أجمل الأدوار النسائية فى فيلم "عمارة يعقوبيان" المستندة على رواية علاء الأسوانى، والذى تقول عنه غادة "إنه قد فتح لنا أبواب الناشرين بفضل نجاحاته وذهنه المتفتح".

أما غادة محمد محمود، وهى مدونة أخرى أصبحت كاتبة، فهى لا تزال تتذكر البريد الإلكترونى الذى وصلها فى 2008 من "الشروق"، وتروى "للوموند" كيف "كادت تسقط من على مقعدها بعد قراءته، فقد كانت تكتب مدونتها الصغيرة، وكان لديها بطبيعة الحال عدد من القراء، ولكن فجأة أثنى عليها أحد المتخصصين وعرض عليها المال لنشر مدونتها".. وقد باعت بالفعل غادة ما يقرب من 10 آلاف نسخة من كتابها فى 18 شهرا، وهو ما يعد، كما تقول الصحيفة، رقما قياسيا فى مصر بالنسبة للرواية تتناول الحياة اليومية لفتاة تبلغ 24 عاما وما تتعرض له من من آمال وخيبات أمل.

وكما يقول الأسوانى الذى يمنح كل هؤلاء الزهور "الاحترام والاستماع والتشجيع" أن "الأدب العظيم يكون ثمرة الحياة اليومية فى كثير من الأحيان".

وتشير الصحيفة إلى أن الأسوانى، بين عمله الشخصى والتزاماته السياسية (فهو على حد قول الصحيفة واحد من أنشط أعضاء الدائرة المحيطة بالدكتور محمد البرادعى، المرشح الشعبى المحتمل للانتخابات الرئاسية القادمة)، يخصص ليلة أسبوعية لهؤلاء البراعم من الكتاب، وأن آخر اكتشاف له هى نسرين البخشونجى ومجموعتها القصصية "بعد إجبارى"، نشرتها على حسابها الخاص فى طبعة كاملة من 1000 نسخة, و يقول الأسوانى الأب الروحى الأدبى عنها إنها تملك "موهبة كبيرة سوف تحدث ضجة".

وتختتم الصحيفة تقريرها بتعليق علاء الأسوانى مبتسما على العبارة المعروفة بأن "الكتب تؤلف فى القاهرة، وتنشر فى بيروت وتقرأ فى بغداد"، قائلا: "لم يعد هذا الأمر حقيقيا، فقد أصبحنا نقوم بكل هذا هنا...".

10.4.10

د. علاء الأسوانى عرابى












Sa dernière découverte s'appelle Nessrine El Balruchonguy, elle a 24 ans et son premier livre, publié à compte d'auteur à 1 000 exemplaires, s'intitule Un éloignement obligatoire. "Son talent est grand, elle fera du bruit", assure son "parrain" littéraire.



آخر اكتشافاته أديبة شابة تدعى "نسرين البخشونجي"، وتبلغ من العمر 24 عاما، وأول كتبها "بُعد اجباري " نشرته على حسابها كطبعة كاملة 1000 نسخة.
ويؤكد د. علاء الأسوانى الأب الروحي الأدبي لها قائلا: "ان موهبتها كبيرة، وستحدث ضجة
"

2.4.10

صالون د. علاء الأسوانى


أقام الروائى العالمى د. علاء الاسوانى أمس ندوة لمناقشة المجموعة القصصية "بُعد إجبارى" بصالونة الثقافى, حيث اشاد بالتجربة و بموهبة الكاتبة و دار نقاش بين الحضور حول الأفكار المطروحة فى القصص.

حضر الندوة عدد من المهتمين بالثقافة و الأدب مثل الكاتبة إبتهال سالم, الكاتب محمد فتحى, الكاتب حسن كمال, الكاتب شريف ثابت, و الكاتب طارق أحمد.